اقرا ايضا
رسالة المؤتمر
تنتهي معظم مؤتمرات الدراسات الإسلامية من حيث تبدأ حيث لا نتائج ملموسة على أرض الواقع ولا مخرجات عملية تحاكي الحاجات المتعددة لهذا النوع من الدراسات، وقد كشفت دراسات معنية بهذا الشأن عن عدم تناسب حجم وعدد أنشطة مؤتمرات وندوات الدراسات الإسلامية مع النتائج الفعلية المتمخضة عنها، علماً أن معظم المشتغلين في إدارة المؤتمرات الدولية المختصة بالدراسات الإسلامية؛ يعلمون أن النتائج والتوصيات هي مجرد حبر على ورق، حيث لا رؤية مستقبلية للمؤتمر، ولا تطبيق حقيقي لتوصياته ولا استثمار لنتائجه ومجمل جهود انعقاده.
من هنا انطلق المؤتمر الدولي الأول الذي سينعقد بمشيئة الله تعالى تحت عنوان :الدراسات الإسلامية ودورها في تطوير واقع الأمة وخدمة الإنسانية تحت شعار من العملي إلى النظري، للعمل على صياغة وبلورة رؤية مشتركة للباحثين والمُختصين المشاركين فيه من مختلف أنحاء العالم مع تنوع ثقافاتهم ومشاربهم، حول إمكانية التأسيس لمنهجية محددة في مجال تفعيل واستثمار الدراسات الإسلامية لتطوير وترقية واقع الأمة المسلمة خدمة لها وللإنسانية أجمع.
من هنا انطلق المؤتمر الدولي الأول الذي سينعقد بمشيئة الله تعالى تحت عنوان :الدراسات الإسلامية ودورها في تطوير واقع الأمة وخدمة الإنسانية تحت شعار من العملي إلى النظري، للعمل على صياغة وبلورة رؤية مشتركة للباحثين والمُختصين المشاركين فيه من مختلف أنحاء العالم مع تنوع ثقافاتهم ومشاربهم، حول إمكانية التأسيس لمنهجية محددة في مجال تفعيل واستثمار الدراسات الإسلامية لتطوير وترقية واقع الأمة المسلمة خدمة لها وللإنسانية أجمع.
إرسال تعليق
ضع تعليقك هنا